العلاقات الآن في العالم على المصالح، لك مصلحة معه جاءك وعقد معك العلاقة وزارك، وعادك إذا مرضت، وعزاك إذا فُقد أحد من عائلتك، وعرض عليك المساعدة، ورأيته في الأعياد والمناسبات، واتصل بك في الهاتف، وأرسل لك الرسائل، وجاءك في البيت لأجل وجود المصالح، فإذا انعدمت المصالح
) 22-03-1436 قال صلى الله عليه وسلم: «كُلُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ حَرَامٌ دَمُهُ وَمَالُهُ وَعِرْضُهُ »